قصص سكس مرات ابويا ام طياز كبيره جدا

Share
Copy the link

قصص سكس مرات ابويا ام طياز كبيره جدا تغري ابن زوجها المراهق بطيزها البيضاء جدا وتمص زبه وتركب عليه وتمتع كسها وطيزها الهايجه بكل الاوضاع .

قصص سكس مثيره جدا نيك مرات ابويا الشرموطه بكل الاوضاع الساخنه والمثيره جدا علي السرير تركب علي زبه وتتنطط عليه بقوه ساخن جدا .

قصص سكس نيك مرات ابويا الشرموطه تتناك باحتراف في كسها الجميل جدا .

 

قصص سكس
قصص سكس

 

شاهد القصة .

هحكلكوا عن مرات ابويا واحلى طيز واوسع كس ممكن تتخيلوه
وتسمعوا عنه
كنت مرة قومت من النوم اشرب بلبل متاخر وبالصدفة كانت مرات ابويا فى الحمام
من غير ما تقفل الباب لانها كانت مطمنا ان محدش صاحى لا
انا ولا بابا وحتى لو بابا صحى وشفها عادى جدا وبعدين لما لقيت
الباب مفتوح والنور مولع انا اتسحبت بالراحة اشوف مين الى فى الحمام وفجاة
من غير ما هيا تشوفنى انا لقيتها هيا
وكانت لابسا قميص نوم بمبا كان مبين كل بزازها عشان مكنتش لابسا ستيانه ومن
تحت كانت رفعا القميص ومنزلا الكلوت انا اول مرة كنت الاحظ
انها بالحلاوة والبياض والحمار دا لانى على طول كنت بشفها لابسا لبس واسع
وتقيل ومش مبينا حاجة من جسمها بس الحظ خلانى اشوف الجمال دا كله وقفت
اتفرج عليها وهيا بتتأوه على اخرها من الحذق الى كانت بتحذقه وعمال اتفرج
على وركها المربربه البيضه وكمان على صدرها الى باين من تحت القميص
والحلمات الى تجنن وحمرا زى الورد لدرجة ان زبرى وقف يتفرج معايا على الكنز
الى شايفه واتشد على الاخر لدرجة حتى انى مكنتش عارف انزله بين رجلى عشان
ميفضحنيش كانت مقربه تخلص واول ما فتحت الميه عشان تغسل انا جريت على.

الاودة بتاعتى عشان هيا متشفنيش نمت على السرير وانا مافيش فى بالى غير
صورة جسمها الملبن وصدرها الكبير الى كان هيقطع قميص النوم بتاعها اتمنيت
انى كنت اشوف طيزها وكسها بس ما عرفتش عشان كانت ضما رجليها وهيا قاعدة
مشفتش من تحت غير وركها وزبرى واقف مش راضى ينام لحد ما ضربة عشرة عشان
شهوتى تروح واعرف انام قومت من النوم الصبح شفتها افتكرت بالليل والى شفته
بالليل من تحت العبايه الى كانت لبساها الصبح روحت جرى على الحمام وضربت
عشرة من كتر الشوق الى انا كنت فيه لدرجة انى قاعدت اسبوع اضرب بعدها اضرب
عشرة كل ما اشوفها كنت بضرب فى اليوم زى خمس عشرات او اكتر كل ما اشوفها
بتمشى قدامى وبعد كدا كنت بضرب عشرة كل يوم قبل مام انام وخلاص عشان اعرف
انام لحد ما فى يوم بليل بابا كان عنده شغل وهيبات فى الشغل وكانت هيا
بايته لوحدها فضلت سهران لحد هيا ما نامت قومت بليل روحت قرب الاودة
بتاعتها كدا وفتحت الباب براحه شويه صغيرة اعرف اتفرج عليها منه نورت نور
الصاله عشان يجيب نور اعرف اتفرج عليها منها وقفت اتفرج عليها وهيا نايمه
على السرير بقميص نوم قصير اوى اكنها لا بسا مايوه لونه ابيض وكلت ازرق
بخطين مش مدارى غير كسها والخط الى ورا داخل كله بين طيزها مغطى خرمها
والظاهر عليها مكنتش بتلبس ستيانات بليل عشان برده مكنتش لابس ستيانه
والقميص صدره على البحرى مبين صدرها كله لدرجة ان وهيا بتتقلب فردة من
بززها طلعت بره القميص وانا واقف اتفرج علها وهيا بتنام مرة على ضهرها
ومفشخه رجليها وتتقلب تنام على بطنها وطيزها مفروده كدا على السرير منظرهم
يهبل ومرة على جمبها ومفنسه طيزها لورا وانا واقف زى المجنون مطلع زبرى
وواقف ادلك فيه واضرب عشره تخليلوا ان اعدت ساعه ونص اتفرج عليها وهيا
نايمه وطول الساعه ونص عمال ادلك فى زبرى وعينى على جسمها الى عمال يتقلب
على كل الاوضاع ومرة واحدة نزلتهم وانا واقف مقدرتش امسك نفسى واللبن غرق
السجاد الى تحتى روحت اودتنى انام وقولت لحد الصبح يكون اللبن نشف روحت
انام على السرير غير العشرة الى انا ضرتها عندها ضربت تلت عشرات بعديها
عشان اعرف انام كل ما اضرب عشرة خمس دقايق بالظبط وزبرى يفتكر ويقف تانى
اضرب تانى لحد مكنتش عارف احرك ايدى ولا انزل لبن تانى ولو حتى نقطه قومت
من النوم تانى يوم كل ما اشوفها زبرى يقف لحد ما افلت على نفسى ومطلعتش بره
الاودة فضلت على ضرب العشرات دا زى شهر او شهر ونص كل يوم زى خمس او ست
عشرات فى اليوم الواحد لحد ما حصلت اكبر مصيبه وبابا كان مسافر شهرين بره
تبع الشغل اول يوم من سفر بابا عملت زى اليوم الى فات وفضلت واقف اتفرج
عليها وخلاص تانى يوم كدا تالت يوم كدا رابع يوم هيا فضلت سهرانه تتفرج على
التلفزيون ومرحتش تنام فضلت مستنيها كتير لحد ما دخلت انام وعنيا راحت فى
النوم وهيا مش عاوزا تنام اتكرر الموضوع دا تلت اربع ايام وفى يوم واقفت
مرة ارقابها وهيا بتتفرج على التليفزيون وكانت بتسمع فيلم كان مشهد بوس .

لقيتها قامت قربت من التليفزيون وركزت اوى فى المشهد دا ومرة واحدة لقيتها
حطت ايدها على كسها تلعب فيه من سخونة المشهد بينى وبينكم انا اتخضيت لما
شفتها بتلعب فى كسها عرفت على طول ان مبيجلهاش نوم عشان اكيد اكيد عاوزا
تتناك ومش عارفا تنام اتفرجت على المشهد دا وراحت الاودة بتاعتها وقفلت
الباب انا اسحبت ورحت وراها وبصيت عليها من خرم الباب لقيتها واقفه قدام
المرايا وسيحه على الاخر وعماله تبعبص فى كسها وتتاوه وشويه طفت النور
ونامت تانى يوم انا قعدت اعد فى الساعات عشان الليل يليل واشوفها هتعمل ايه
لحد ما فتحت التليفزيون تتفرج عليه انا فضلت افكر هعمل ايه عشان اجس نبضها
لحد ما جتنى فكرة انى البس شورت ضيق وقصير واعمل نفسى رايح الحمام بليل
ومكنتش فى حاجة انى اوقف زبرى عشان هوا بقاله شهرين ما بينمش طبيعى لوحدة
عديت قدمها وقولتها انتى لسه صايحه لحد دلوقتى قالتلى مش جايلى نوم قولتلها
اصل انا كنت داخل الحمام روحت الحمام وبعد ما طلعت ندهت عليا وقالتلى تعالى
اسهر معايا شويه عشان تسلينى فرحت اوى وقولتها وانا كمان مش جايلى نوم قعدت
جمبها كدا من بعيد وفى فليم من بتوع سهير رمزى شغال الى هوا سيقان فى الوحل
وقاعد ببدى ضيق وشورت قصير اوى وزبرى باين اوى منه وباين انه واقف بصتلها
من تحت لتحت لقيتها عماله تبص عليه وانا عامل انى مركز فى الفليم وكل شويه
اهرش فيه واحط ايدى وأفرك فيه عليه وهيا عمالة تتفرج عليا المهم الفيلم خلص
جيت واقف قدمها بالظبط وزبرى واقف على الاخر وموقف الشورت مش عارف جبت
الجرأة دى منين وقولتلها انا داخل انام بقى وانا حاطط زبرى فى وشها بالظبط
قالتلى طيب روح وانا شويه كدا وهنام دخلت ومنمتش فضلت اضرب عشرة عليها وعلى
الى شفته من سهير رمزى وهيا بتتدلع فى الفيلم لحد ما دخلت اودتها روحت جرى
اتفرج عليها من خرم الباب لقيتها قاعدة على السرير ومفشخا رجليها وقالعه
وعماله تدخل ازازة البرفان فى كسها وتطلعها ومغمضه وسايحه على الاخر فضلت
على الحال دا زى عشر دقايق قامت من على السرير واول ما قامت روحت انا بسرعه
فتحت التليفزيون عشان متشكش فى حاجة كنت قاعد مكان هيا ما بتقعد فتحت الباب
لقتينى قاعد اتفرج على التليفزيون قالتلى انتا ما نمتش قولتلها لا اصل مش
جايلى نوم قالتلى ولا انا وجات قعدت جمبى بالظبط لما قعدت جمبى انا مكنتش
على بعضى انا كنت عاوز انيكها بس مش عارف اعمل ايه ولا اتصرف ازاى ؟!!

قولتلها انا مش عارف انتى طايقا تلبسى العبايه التقيله فى الحر دا ازاى
قالتلى اصل انا متعوده عليها سكت شويه كدا زبرى وقف وبان من الشورت تانى
وهيا جمبى بالظبط وعماله تتفرج عليه وهوا بيقف واحدة واحده وانا مش عارف
اعمل ايه لقيتها مرة واحدة كدا قالتلى عندك حق دا الجو النهارده غير كل
ليلة حر اوى وراحت واقفه وقالعا العبايه وهيا بتقلع العبايه كانت لا بسا
قميص نوم بس طويل شويه بس شبك فى ايديها واترفع كله وبين الكلوت الى كانت
لابساه كان نفس الكلوت الازرق بس دا احمر وطيزها بانت كلها قدامى وعماله
تتهز زى الملبن وهيا واقفه وقعدت جمبى بقميصص النوم وانا مولع بس مش عارف
اعمل ايه انيكها ازاى وكانت هيا كمان مولعه بس احنا الاتنين مش عارفين نبدأ
ازاى ؟ لقيتها مرة واحدة قالت آه صغيرة كدا وقالتلى شوف ايه الى شكنى فى
ضهرى يا وحيد واديرت وعططنى ضهرها انا جيت رافع القميص كله وقلتلها ارفعى
شويه ضهرك كمان كدا اصلى مش شايف عشان كان النور طافى ونور التليفزيون هوا
بس الى مولع راحت شدا ضهرها كدا وطيزها اترفعت من على الانتريه الى كنا
قاعدين عليه وجسمها كان مفنس نص تفنيسه كدا من ورا وانا وراها انا بصراحة
مقدرتش عملت نفسى ببص ورحت من ورا من غير ما انزل الشورت بس كان زبرى على
اخره ورحت داخل بزبرى فى طيزها من ورا قالت آه قولتها معلش هيا الشكه من
فوق ولا من تحت قالتلى لا من تحت من مكان ما دخلت اتأكد على طول انها على
اخرها ورحت حضنها من ورا ومفنسها على اخرها ونزلت الشورت طلعت زبرى وتفيت
عليه وتفيت على ايدى ومدخلها فى كسها ورحت مطلع ايدى ودخلت زبرى فى كسها
..صرخت على اخرها وقالتلى نيكنى نكنى نكنى انا حايحه من يوم ما
ابوك ما سافر وكسى مولع وانتا طفهولى وانا نازل نيك فيها على اخرى ادخل
زبرى واطلعه ادخله واطلعه ونازل ضرب بكف ايدى على طيزها الكبيرة البيضه
الطريه طاخ طاخ طاخ طاخ طاخ وطيزها عماله تحمر من كتر الضرب وهيا تصرخ على
الاخر آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه
كفاية يا وحيد حرام عليك طيزى طيزى طيزى وانا ولا سائل فيها ونازل ضرب على
طيزها ونيك فى كسها بزبرى وبيضانى عماله تفرقع رايحا جيا بين وركها لحد ما
لقيت جسمها كله ميه من الحر سبتها وجبت المروحة وشغلتها وهيا ما اتعدلتش من
تفنسيتها واتفرج على طيزها الاقيها حمرة زى الطمطمايه وخرم طيزها باين
الحمار بتاعه من بين فرقتين طيزها ورحت على طيزها فتحتها فكرتنى هبعبصها من
طيزها بس لاقيتنى بدخل زبرى فيه قالتلى لا انا عمرى ما اتنكت من طيزى
ومتنكنيش من طيزى انا فرحت ان او زبر هيدخل فى طيزها عشان اكيد يبقى خرم
طيزها ضيق وانا الى هوسعه لاول مرة روحت شدتها من شعرها المفرود على ضهرها
جات صرخة من الوجع وقايلها مش انتى يا شرموطه يا بنت الشرموطه يا حايحه يا
بنت الحايحه يا متناكة يا بنت المتناكة الى تتحددى تتناكى منين زبرى بس هوا
الى يحدد سكتت ومتكلمتش روحت نازل على خرم طيزها وفضلت الحس فيه وابعبصه
بصوابعى لحد ما دخلت اربع صوابع فيه مرة واحدة وهيا تتأوه من الوجع وتعض فى
الفوضه من الوجع تفيت على خرم طيزها ودخلت زبرى فى طيزها براحة وواحدة
واحدة لحد ما دخل كله بس مكنش واخد راحته لانه كان بيطلع بالعافيه وهيا
بتستغيث من الوجع الى فى طيزها وانا ادخل زبرى واطلعه بالعافيه وانا فى قمة
المتعه لحد بكت من الوجع وواحدة واحدة زبرى بقى بيدخل ويطلع بسرعه لما
طيزها بدأت توسع ولما خرم طيزها وسع لزبرى فضلت انيك فى طيزها بعنف وعلى
اخرى وهيا سكتا ومش مطلعا غير النفس والدموع نازلا على خدها وانا بدخل زبرى
واطلعه فى طيزها زبرى فلت من طيزها لقيتها صرخت مرة واحدة
اووووووووووووووووووو دخله فى طيزى يا وحيد طلعته ليه بسرعه يا وحيد آه آه

آه آه آه آه طيزى طيزى الحقنى قولتلها مش مدخله وسبتها قالتلى لا
لا لا حبيبى اهون عليك حرام عليك حرام عليك وراحت نازله بيسه رجلى ومص فى
زبرى وبوس على اخرها فى زبرى وانا ابعد زبرى عن بوئها شمال و ايمين وهيا
تلهس وراه زى الكلبه ابعد عنها والعبلها زبرى من بعيد تجرى عليه زحف على
ايديها ورجليها زى الكلبه فضلت مدوخها وهيا تجرى وراه زى الكلبه لحد ما
وصلت اودت نومى وهيا ورايا زحف على ايديها ورجلها مش عارفا تطول زبرى لحد
ما مسكتها ونيمت نصها على السرير على بطنها والنص التانى راكز بركبها على
الارض وطيزها مرفوعه على السرير وهيا مسلمالى على الاخر مسكت الحزام ونزلت
ضرب على طيزها على اخرى وهيا بتعض فى المرتبه وتبكى بصوت عالى وانا نازل
ضرب على طيزها لحد ما حسيت ان خلاص مش قادرا قلبتها على ضهرها ورفعت رجليها
الاتنين على كتفى ودخلت زبرى فى طيزها وفضلت انيكها من طيزها انيكها من
طيزها ويها بتتلوى زى الافعى راحت مسكانى مرة واحدة من رقبتى ومنزلانى على
شفيفها وضمانى لصدرها وحضنانى على الاخر وانا نازل بوس ومص وتقطيع فى
شفيفها وشغال نيك من تحت فى طيزها لحد ما خلاص قربت انزلهم حاولت اطلع زبرى
من طيزها وهيا حضنانى على الاخر قولتلها انا هنطر لبنى وهيا مش راضيا تسبنى
وانا اقولها انا عاوز انطر انا على الاخر وهيا مش راضيا تسبنى لحد ما فجأة
نزلتهم فى طيزها وهيا اتنفضت مرة واحدة بتأويه جميله كدا بشرمطة اوووو
وزبرى جوا طيزها واللبن رد على زبرى كان زى ما يكون لبن مغلى غير ان خرم
طيزها كان بيطلع صهد من النيك وسخن على الاخر وانا زبرى مولع جوا طيزها
وهيا متبته عليا مسكانى من ضهرى وضمانى لطيزها على الاخر مش عارف افلت منها
وزبرى مولع جوا واللبن نازل من بين زبرى وخرم طيزها بينقط على السرير بتاعى
وهيا زى ما تكون فى عالم تانى ومش راضيه تعتقنى ومش سامع منها غير صوت آهات
بشرمطه ولبونه وشويه شويه زبرى ابتدى يبرد جوا طيزها وينام فى طيزها وانا.

سبته لما ابتدى يرتاح جوا من السخونيه ونمت عليها بكل جسمى ونزلت بوس ومص
فى شفيفها وهيا ضايعه من كلوا وتقريبا مش حاسه بنفسها ونزله تقطيع فى
شفايفى من البوس لحد ما راحت علينا نومه احنا الاتنين واحنا حضنين بعض
…… قومت من النوم على لعب فى زبرى حد عمال زى ما يكون بيهزر معاه
ويكلمه وبلعبه لقيتها هيا مسكه زبرى وعماله تلاعب فيه وتكلمه زى ما تكون
عيله ضغيرة وفى ايدها لعبة وبتلعب بيها وانا عملت نفسى نايم وبسمع هيا
بتقوله ايه انا كان زبرى ساعتها نايم وكل ما تمسكه يميل منها شمال وايمين
وهيا تضحك وتقوله الى بشوفك دلوقتى مشيشفكش امبارح وانتا وانتا شغال توسيع
فى خرم طيزى الغلبان الى معملكش حاجة ونازل نيك فيه من غير سبب وراحت بيساه
وقايلاله بس كنت مولعنى ومدفينى ومتعنى ومهنينى كانت مسكا زبرى وبتقول فيه
شعر وراحت حطاه فى بؤها وفضلت تمص فيه وهوا نايم وتقولو اقف وحشتنى وحشت
خرم طيزى اوى قوم يا اول زبر دخل فى طيزى وعلمنى معنى النيك فى الطيز
وقيمته قوم وانا هخلى خرم طيزى الى انتا واسعته على طول حضنك ومش هيسيب
فرصة لكسى ياخدك منه تانى بينى وبينكم انا مقدرتش امسك نفسى جيت ضاحك راحت
سمعا الضحكه وضحكت هيا كمان وقالتلى انتا صاحى ياوحيد قولتلها اه صباح
الخير انا عاوز اشرب كباية لبن دافية قالتلى من عنيه ولقتها قايمة عشان
تروح المطبخ وتعملى كباية لبن روحت مسكها من طيزها وشدتها ومنيمها جمبى على
السرير قالتلى طب واللبن قولتلها انا عاوز اشرب لبن من بزازك الكبيرة
الجميلة دى مش من اللبن التانى قالتلى اه فهمت ونامت عليا وانا نايم على
ضهرى وحطط صدرها على وشى كانت بزازها مغطية وشى كله روحت قالب الوضع ونايم
عليها وماسكك بزها وفضلت ارضع فيها وامص فى حلماتها وهيا داخت تانى وراحت
فى عالم تانى خالص وبصيت لشفايفها لقيتها عماله تعض فى شفيفها بسننها وساحت
تانى وانا شغال مص فى حلماتها لحد ما ابتدت تنزل نقط لبن فى بوئى انا فضلت
امص لحد ما حلماتها بطلت تنزل رحت سايب بزازها من بين شفايفى ونايم على
صدرها وجسمى مفرود على جسمها واحنا الاتنين مالص من ليلة امبارح بعد شويه
كدا لقيتها على فجأة راحت ضربانى بكل عزمها بكفوف ايديها الاتنين على طيازى
كف على فردة الطيز دى وكف على فردة الطيز دى لقيت طيزى ولعت من قوة الضربه
وراحت ضاحكة وقايلالى اعمل فيك بقى شويه من الى انتا عملته امبارح ولقيتها
عماله تحسس على طيزى بكل حنيه وتفعص فيهم بايدها وانا مستمتع بايدها
والتحسيس الى بتحسسهولى وعماله تفتح فردتين طيازى وتحسس عليهم وتحط ايدها
بينهم وجات على سهوة مبعبصانى بعبوص فى طيزى انا اتنفضت من البعبوص اول مرة
اتبعبص كدا وفضلت مدخلا صبعها فى طيزى وتدخل فيه على اخرها وتضحك على اخرها
بشرمطة ولبونه وطلعت صبعها وقالتلى انتا متنكتش فى طيزك قبل كدا قولتلها لا
طبعا قالتلى امال عرفت منين ان النيك فى الطيز حلوى اوى كدا ونزلت نيك فى
طيزى امبارح مع انى ما وفقتش فى الاول قولتلها لا طيزك هيا الى تغرى اى
واحد يشفها ويلمح حلاوة خرم طيزك الى يجنن دا قالتلى امال جوزى الاولانى
ومن بعده ابوك ملمحهوش ليه قولتلها مغفلين مش عارفين قيمتها ضحكت ضحكة
عاليه كدا وقالتلى انتا بقى الى مش مغفل قولتلها انتى شايفه ايه قالتلى انا
شايفه الى عمرى مشفته ولا اتخيلت انه يطلع منك انا عمرى ما اتنكت بالمتعه
واللذه دى فى حياتى ولا الوقت دا كله قالتلى انتا فضلت كتير اوى عبال ما
نزلتهم فى طيزى قولتلها لا ما انا قبل ما انيكك بسعتين تلاته ضرب عليكى زى
تلت اربع عشرات عشان كدا غيبت لما نزلو اتخضت مرة واحدة وقالتلى عليا انا
قولتلها اه انا بقالى زى شهرين عمال اضرب عليكى عشرات من يوم ما كنتى فى
الحمام وسايبه الحمام مفتوح وانا شفتك وفضلت اتفرج عليكى من يومها
وانا كل ما تيجى فرصة وانتى نايمه اقف على الباب اتفرج عليكى وانتى نايمه
واضرب عليكى عشرة وانا واقف قالتلى عشان كدا مكنتش بتكلمنى كتير وكنت بتهرب
منى طب وقبل الشهرين دول قولتلها مكنتش عارف ولا يشايف الجمال والحلاوة دى
غير لما شفتك فى الحمام بقميص النوم انتى كنتى على طول فى البيت كنتى
بتلبسى هدوم واسعه وتقليه قالتلى عادى انا واخده على كدا قولتلها خليكى على
كدا عشان محدش يلاحظ انا خلاص عرفت ايه الى تحت قالتلى بدهشه ايوة صحيح لما
باباك يرجع هنعمل ايه قولتلها بابا لسه قدامه شهر ونص تعالى منفكرش فى حاجة
خالص غير فى الشهر ونص دول واحنا مع بعض لما ييجى وقتها نشفلها اى صرفه
انسى بقى وعيش معايا حياتنا الجديدة قالتلى حياتنا الجديدة قولتلها اه
قالتلى ازاى ؟ قولتها هتقعدى شهر ونص تتناكى اكتر من عشر مرات فى اليوم
بصتلى كدا وقالتلى وانتا تقدر تنيك تلت مرات حتى فى اليوم قولتلها انا مش
قايم من على السرير وانتى كمان غير فى ميعاد الاكل ولو حد فينا اضطر يروح
الحمام وكمان زى ما هناكل سوا هنروح الحمام سوا مش هسيبك قالتلى انتا مجنون
قولتلها لا مش انا الى مجنون زبرى هوا الى مجنون بخرم طيزك وشفايف كسك وبين
بزازك وفى بوئك راحت بيسانى من شفايفى وضحكا وقالتلى ممكن اطلب منك طلب
قولتلها ممكن قالتلى عاوزاك تقوم تفنس طيزك على السرير وتعمل زى ما كنت
عملا انا امبارح من غير ما افكر قومت على السرير وعملت وضع الكلب وفنست
طيزى على اخرها لفوق لفت هيا لطيزى وفضلت تبوس وتحسس عليها وفتحت طيزى
وطلعت لسانها وفضلت تلحس فى خرم طيزى بلسانها زى خمس دقايق وبعدين جابت
كسها وحطته على خرم طيزى وفضلت تفرك بكسها فى طيزى شويه وراحت مديرة وعملا
وضع الكلب عكسى بالظبط وقالتلى خليك زى ما انتا وحططت طيزها قصاد طيزى
بالظبط ونزلنا حك طيزنا فى طياز بعض بينى وبينكم انا اتجوبت معاها وفضلت
احك انا كمان طيزى بطيزها لحد ما سخنا على بعض وابتدينا نحك على اخرنا لحد
ما وقعتها من على السرير لما اطيزنا سابت بعض بعد هيا ما وقعت انا حسيت
بطيزى هايجة على اخرها وعاوز اى حاجة تلزق فيها تانى قولتلها الزقى تانى
قالتلى لا خليك زى ما انتا راحت قايمه تفه على خرم طيزى وابتدت تبعبصنى فى
خرم طيزى وتدخل البعبوص وتطلعه تدخله وتطلعه شويه شويه وساعدتها بقيت ارجع
طيزى واقدمها مع البعبوص وارقصلها بطيزى والبعبوص جوا فى طيزى بقيت مستمتع
وهيا بتبعبصنى ساعتها ابتدى زبرى ينام وطيزى بدأت تحرقتى وهيا تتف وتدخل
وانا اتاوه زى الشرموطه وهيا بتيعصنى قالتلى اه لو عندى زبر زى زبرك كنت
نكتك فى طيزك يا خول قولتلها كفاية كدا احسن ابقى خول بجد ضجكت وقالت
ساعتها ندور على واحد يكنا احنا الاتنين قولتلها وتستغنى عنى قالتلى مفيش
اى حد فى الدنيا ممكن يعوضنى عن زبرك يا روحى قولتلها تعالى بقى اضربيلى
عشرة بايدك الناعمه دى قالتلى مش هتنيكنى الاول انا طيزى مولعه على الاخر
قولتلها بعد ما تضربيلى عشرة نمت على ضهرى وهيا جات مسكت زبرى تفت عليه
ونزلت ضرب عشرة لزبرى وانا نايم مستمتع بايدها الناعمه عشان اول مرة واحدة
ناعمه زيها تضربلى عشرة خلصتلى ضرب العشرة انا بينى وبينكم مكنتش قادر من
ليلة امبارح ومش حاسس بجسمى لما خلصت قالتلى ها مش هتنيكنى انا مكنتش عارف
اهرب منها ازاى االساعه دى قولتلها خدى فلوس وانزلى الصيدلية هاتى علبة
توبس عشان لو ممسكتش نفسى وانا بنيكك من كسك ونزلتهم فى كسك وحملتى منى
قالتلى عادى يا حبيبى قولتلها عادى ازاى قالتلى اصل انا عاقر ومش بخلف
وباباك عارف كدا وعشان كد اتجوزنى انا من الفرحة حضنتها اول ما سمعت
الكلمتين دوول قولتلها يعنى لو نزلت فى كسك لبن مهما نزلت عادى مش هتحملى
قالتلى نزل فى كسى زى ما تحب ولا هيأثر قولتلها طيب تسمحيلى انيكك فى كسك
راحت نايمه على السرير ومفشخا رجليها وفتحا كسها بايدها وعماله تبعتلى بوس
من بوئها على الهوا انا شفت المنظر دا قدامى هجت عليها زى الحصان ونمت
فوقها ومسكت زبرى دخلته كله فى كسها لدرجة انى من كتر الهياج الى انا كنت
فيه وانا دخل زبرى فى كنت عمال احاول انى ادخل بيضانى هيا كمان مع زبرى فى
كسها فضلت انيك فى كسها زى تلت دقايق كدا فى كسها وانا بنيك
فيها روحت مطلع زبرى بسرعه . قومت من على السرير وشلتها نزلتها على
الارض عملتها زى الكلب وجبت الحزام وخليتها تمشى قدامى على ايديها ورجليها
وانا ماسك الحزام وراها وسيقها زى الحمار وعمال اضربها على طيزها عشان تمشى
وكل ما بطل ضرب تقف عشان اضربها تانى على طيزها وعمال اتفرج على طيزها
الكبيرة وهيا تطلع وتنزل زى الجلى وانا ماشى وراها اسوق فيها بالحزام وهيا
بنت متناكه لبوه عماله تتمنوك بطيزها قدامى وانا هشد فى شعرى ورها من
لبونتها وشرمطتها والسعادة الى انا شايفها قدامى وبين ايديا مش عارف كنت
محروم الفترة دى كلها من الجنس ازاى وازاى هقدر اعيش بعد كدا من غير جنس
ونيك وطيز وكس زى الى بين ايديا دول خليتها ماشيه مفنسه ورحت راكب فوقيها
وزبرى فى خرم طيزها وهيا ماشيه بينا لحد ما وصلنا للصالة رفعتها على الكرسى
مسكت فى الكرسى وطيزها كلها بره الكرسى ومفتوحه على الاخر وخرم طيزها بينبض
قدامى مسكت طيزها وجيت مدخل زبرى فى خرم طيزها وشغال فيه نيك على اخرى
لدرجة انى مكنتش حاسس برجلى وهيا شيلانى وهيا نزلا صراخ ولا اكنها بتولد
وانا نازل نيك فيها زى النار لحد ما نطرتهم جوا فى طيزها طلعت زبرى وجيت
مرمى على الارض على السجاد وانا مش قادر اتنفس من النيك ومش حاسس بجسمى من
التعب وهيا نامت جمبى على بطنها ومسكه طيزها فتحاها بايدها مش عارفا تقفلها
من كتر الحروقيه الى كانت فى خرم طيزها شوية شويه وطيزها بردت وسبتها ونامت
عادى على بطنها وانا ارتحت شويه وهديت شويه وبتفرج على طيزها كدا وهيا
نايمة جمبى على السجاد لقيت طيزها حمرا ومعلم فيها صوبعى مكان ما كنت
بضربها عليها وبقيت جسمها ابيض ملبن انا مسكت طيزها وفضلت احسس عليها بحنيه
وهيا ترقص بطيزها معايا على التحسيس وتتأوه بصوت واطى وتقولى بحب بصوت ناعم
وهادى لحد ما حطيت راسى على ضهرها وكملت بوس فى ضهرها من فوق لتحت ومن تحت
لفوق وشويه وروحت نايم عى ضهرها وفارد جسمى عليها وزبرى النايم على طيزها
ودماغى عند دمغها وفضلنا نكلم بعض كلام عشاق بحنيه وهيا ترد عليا بشرمطه زى
ما يكون واحدة سايحه على اخرها وبصوت هادى كله رومانسيه لحد ما قالتلى انا
مش عاوزا راجل بعدك واتقلبت بجسمها فوقى ونزلت بوس فيا فى كل جسمى وتلعبلى
فى شعر صدرى وتمصلى حلمات صدرى لحد ما نزلت لزبرى مصته شويه وكملت مص فى
بيضانى غابت كتير تمص فى بيضانى لحد ما مسكت زبرى ودخلته فى بوئها ونزلت مص فيه زى ما كانت بتاكله من كتر
المص انا زبرى وقف تانى على اخره نيمتها على ضهرها وحطيت زبرى فى كسها ونمت
عليها وزبرى فى كسها وشفايفى فى شفيفها وومش قادر انزل واطلع لحد ما زبرى
نام فى كسها وفضلت نايم عليها وهيا تحتى
عماله تحسس على جمسى كلى باديها وهيا حضنانى وتدلكهولى بحنيه ورحت فى النوم
وانا نايم عليها ومحستش بنفسى كانت السعه حوالى 11 وفوئت حولى الساعه واحدة
لقيت نفسى نايم على الارض لوحدى ومحدش جمبى وسمعت صوت فى المطبخ وبعدين
قومت ورحيت على كنبة الانتريه لقيتها عماله بتحضر الفطار على السفرة ولبسه
طقم يهبل كانت لبسه ستيانه صفره ضيقه عليها ومن كتر الضيق مطلعه بزازها
كلها لقدام وكلت اصفر ضيق برده عليها بخطين رفيعين اوى اوى ويادوب رقعه على
كسها ورقعه على طيزها ضغيرة كدا منظره جنان وفوقيهم قميص نوم احمر شفاف
وقصير لحد اول الكلوت من فوق وهيا عماله تحضر الفطار وتوطى على السفرة كدا
وكدا وانا نايم اتفرج عليها وعلى جمالها قومت روحتلها المطبخ خليتها واقفه
وحضنتها من ورا ونزلت فرك بزبرى فى طيزها من ورا وبوس فى رقبتها وتفعيص
بايدى فى بزازها وهيا عماله تدلع بجسمها بين ايديا وقالتلى يلا روح خد دش
عشان نفطر دخلت الحمام آخد دش واوا ما زلت الميه السائعه على جسمى زبرى وقف
ليفت جسمى بالصابون كملت

الشاور وطلعت فطرنا وقعدنا نفطر بعض فى بوء بعض ولا المتجوزين نهار
صباحيتهم وهزار وضحك ونكت قبيحه لحد ما خلصنا فطار وشربت كباية العصير واول
ما خلصتها قامت باستنى فى بوئى وروحت قايم عليها رددلها البوسه فى بوئها قومنا من على
السفرة واحنا حاضنين بعض روحنا الانتريه وقولتها عاوزك ترقصيلى قالتلى بس
كدا من عنيا شغلت الكاسيت واتحزمت وقعدت ترقص لقيت عليها رقص بنت المرة
الشرموطه يخبل يطير العقل قومت وهيا بترقص وعملت نفسى برقص جمبها وجيت
منزلها الكلوت افتكرتنى هيجت عليها وعاوز انيكها وبطلت رقص قولتلها لا كملى
انا بس عاوز اشوف طيازك وهيا بتتهز على طبيعتها من غير كلوت ضحكت وكملت رقص
وراحت قالعا القميص والستيانه ورمياهم على الارض ورقصت مالص خالص وهيا
بتتهز وجسمها كله بيتهز وهيا بترقص ايه الحلاوة والجمال والسكس دا انا عمرى
ما شفت كدا فى حياتى وبصراحه عاوز اقوم انيكها ومش قادر وقاعد هتجنن وها برقص ومفييش حيل عشان انيكها جات وهيا
بترقص قعدت على رجلى وانا لابس الشورت ونزلا حك فى زبرى بطيزها وهيا بترقص
وبوس فى شفايفى وقالتلى مش قولتلك مش هتقدرعليا نيك عشر مرات فى اليوم انا
سمعت الكلمتين دول وهيا بتسخنى عشان انيكها بنت الزانيه وقولتلها لازم
انيكك ومن طيزك عشان اللماضة دى وروحت منزل الشورت وهيا قاعده على رجلى
وغارز زبرى كله فى خرم طيزها مرة واحدة لقيتها راحت صرخه مرة واحدة على
اخرها وتقولى انا اسفه مش هعمل كدا تانى قولتلها بعد ايه ما خلاص زبرى فى
طيزك يا منيوكه يا مستفزة راحت ضحكة وقايلالى ما انا كنت بستفزك عشان زبرك
يفضل مدفى طيزى على طول ويفضل زبرك وخرم طيزى اصحاب على طول وميفرقوش بعض
للابد مووووووووه فضلت انيك فيها وهيا قاعدة على زبرى وعماله تنزل وتطلع
بطيزها على زبرى وانا زبرى واقف على الاخر ومش قادر احرك جسمى بس هيا كانت
مسعدانى اوى وكانت هيا الى بتنزل وتطلع من غير انا ما اعمل مجهود لحد ما
قامت وغيرت الوضع وقعدت على رجلى وانا قاعد ووشى فى وشها ودخلت زبرى فى
كسها وفضلت تروح وتيجى على ركبى وزبرى فى كسها وعنيها فى عنيا وساكتا خالص
ومركزا فى ان كسها ما يفلتش من زبرى وانا قاعد ابص فى عنيها وبتفرج على
تعبيرات وشها وهيا بتتناك منى ومركزة اوى لحد ما حضنتنى جامد وقالتلى انا
تعبت قوم انتا نكنى قولتلها وانا كمان تعبت انزلى على ركبك ومصى زبرى لحد
ما ينطرهم فى بوئك وخلاص قالتلى لا يا حبيبى عشان خاطرى انا عاوزا اللبن
ينزل فى كسى وراحت بيسانى فى بوئى انا قمت البلها رغبتها وقعدتها على
الكرسى مكانى وفشخت رجليها على الاخر ودخلت زبرى فى كسها وفضلت انيك فى
كسها لحد ما نزلتهم فى كسها واول ما نزلو رحت مرمى على الارض من التعب وهيا
قعدت شويه وراحت رميا نفسها عليا ونيما فوقى ونزلت بوس فى جسمى كله لحد ما
وصلت لزبرى فضلت تمص فيه وتصفيه من اللبن فى بوئها ولما خلصت رجعت تانى
نامت فوقى ولزقا شفيفها فى شفايفى وفضلت تكلمنى وهيا سايحا وشالت ايدى
وراحت حطاها على طيزها اعدت احسسلها على طيزها وهيا ترقص طيزها مع التحسيس
لحد ما فضلت ابعبص فى خرم طيزها وهيا تصرخ براحه وبلونه كانى بنيكها لحد ما
هديت ووقفت عن التبعبيص بس صبعى كان جوا طيزها وهيا كمان هديت بطيزها وبطلت
رقص وبطلت كلام ونامت فى حضنى وانا كمان هديت على الاخر ونمت فى حضنها.